الرئيسية
أحدث الصور
من طرف القصورية الجمعة يوليو 17, 2009 12:09 pmرؤساء أندية القسم الثاني تفاجأوا للقرار
مساعٍ لتأجيل صعود فريق واحد إلى القسم الأول
علمت ''الخبر'' أن رؤساء أندية القسم الثاني يسعون إلى تنظيم لقاء بينهم لاتخاذ موقف بخصوص قرار صعود فريق واحد من القسم الثاني إلى القسم الأول في موسم .2010/2009
يجري رؤساء أندية القسم الثاني اتصالات حثيثة لفرض إلغاء أو تأجيل اعتماد صعود ناد واحد فقط إلى القسم الأول في موسم 2009/2010. وقد اقتصرت المبادرة على رؤساء الأندية الطموحة التي تقدر أنها تتمتع بفرص كبيرة للصعود في حال الإبقاء على الصيغة السابقة. ويبرر رؤساء الأندية مبادرتهم بالإمكانات المالية التي وضعها هؤلاء تحت تصرف أنديتهم لجعل حظوظها أكبر في الصعود. ويبرر رؤساء الأندية خطواتهم بصعوبة تحقيق الصعود في بطولة يصعد فيها فريق واحد فقط إلى القسم الأول، مبررين موقفهم بالصعوبة التي وجدتها أندية معروفة الموسم الماضي في الصعود في وقت كان ذلك من نصيب ثلاثة أندية.
ورغم رغبة الرؤساء في تنظيم لقاء في أقرب وقت، إلا أن هؤلاء يبدو أنهم وجدوا عقبات كبيرة في ضمان لقاء الجميع في أقرب وقت بمعنى قبل انطلاق البطولة.
ومن الصعب على الرؤساء حشد أكبر قدر من دعم كل الأندية، حيث بدا أن الأندية الصاعدة الجديدة تعارض أي تغيير في القرار الجديد لكونه لا يخدمها. وتقدّر الأندية التي لا يمكنها الرهان على الصعود، أن القرار الجديد يخدمها لكونه يلغي السقوط إلى القسم ما بين الرابطات، وبالتالي، فإن بقاءها في القسم الثاني مضمون مسبقا بفضل القرار الذي يجنبها أيضا، لموسم كامل، ضغط أنصارها.
مساعٍ لتأجيل صعود فريق واحد إلى القسم الأول
علمت ''الخبر'' أن رؤساء أندية القسم الثاني يسعون إلى تنظيم لقاء بينهم لاتخاذ موقف بخصوص قرار صعود فريق واحد من القسم الثاني إلى القسم الأول في موسم .2010/2009
يجري رؤساء أندية القسم الثاني اتصالات حثيثة لفرض إلغاء أو تأجيل اعتماد صعود ناد واحد فقط إلى القسم الأول في موسم 2009/2010. وقد اقتصرت المبادرة على رؤساء الأندية الطموحة التي تقدر أنها تتمتع بفرص كبيرة للصعود في حال الإبقاء على الصيغة السابقة. ويبرر رؤساء الأندية مبادرتهم بالإمكانات المالية التي وضعها هؤلاء تحت تصرف أنديتهم لجعل حظوظها أكبر في الصعود. ويبرر رؤساء الأندية خطواتهم بصعوبة تحقيق الصعود في بطولة يصعد فيها فريق واحد فقط إلى القسم الأول، مبررين موقفهم بالصعوبة التي وجدتها أندية معروفة الموسم الماضي في الصعود في وقت كان ذلك من نصيب ثلاثة أندية.
ورغم رغبة الرؤساء في تنظيم لقاء في أقرب وقت، إلا أن هؤلاء يبدو أنهم وجدوا عقبات كبيرة في ضمان لقاء الجميع في أقرب وقت بمعنى قبل انطلاق البطولة.
ومن الصعب على الرؤساء حشد أكبر قدر من دعم كل الأندية، حيث بدا أن الأندية الصاعدة الجديدة تعارض أي تغيير في القرار الجديد لكونه لا يخدمها. وتقدّر الأندية التي لا يمكنها الرهان على الصعود، أن القرار الجديد يخدمها لكونه يلغي السقوط إلى القسم ما بين الرابطات، وبالتالي، فإن بقاءها في القسم الثاني مضمون مسبقا بفضل القرار الذي يجنبها أيضا، لموسم كامل، ضغط أنصارها.